W3.CSS
!doctype>
البخيل شخص يعيش طيلة حياته دون أن يتذوّق طعم الحياة. إقرأ المزيد على موضوع.كوم: https://mawdoo3.com الحرية هي الحياة، ولكن لا حرية بلا فضيلة. .
Chapitre 1
!doctype>?xml>
Heure à Tlemcen :
UTC time:
New York sunrise time:
Tokyo sunrise time:
Find the current time for any location or time zone on Time.is!
New York sunrise time:
Tokyo sunrise time:
Find the current time for any location or time zone on Time.is!
التفرنس ليس قدرنا المحتوم.
التفرنس ليس قدرنا المحتوم..ولن يكون ! التفرنس ليس قدرنا المحتوم..ولن يكون ! أيوب المزين فرنسا، بلد فولتير وثورة الأحرار..أرض النظام الاقتصادي والاجتماعي العادل جدا !.. باريس فيها أضواء، برج "إيفل" و"سوربون" الفلسفة والقانون. عندما حزمت أمتعتي وشددت الرحال شمالا، توقعت أن أجد ما أبحث عنه: ما قرأته في مقررات الدراسة عن أمة متقدمة، فائقة الضبط والتدقيق...نظم تعليمية ومناهج بيداغوجية سلسة وعذبة قد تذكرني بأكاديمية أفلاطون أو جامعة القرويين في أوجها !. لكني لم أجد إلا سراباً معرفياً، إنها كذبة التقدم يلفها التضخيم الإعلامي في أحلى لفافة ألمنيوم براقة: فأولادهم أكثر انحرافاً وأكثر إهمالاً وأقل نباهة منا. وتعليمهم لا ينتج إلا ميكانيكيين ونجارين وبائعي هوى كذلك !...فرنسا العلوم والفكر تموت كل يوم، فما حاجتنا إليها؟ لا نستطيع إنكار كون الفرنسية لغة أدبية رائعة..وأن التاريخ الفرنسي تاريخ حرية ومساواة (فيما بين الفرنسيين). وما لا نستطيع إنكاره البتة، هو أن العربية لسان بديع، دقيق في الأدب ومسالك البحث والنقد الفكري...وأن التاريخ المغربي تاريخ نضال في وجه محتل فرنسي لطالما ادعى التعاون والمساعدة لبلوغ مآربه الإمبريالية. فمنذ أن عرفنا فرنسا التاريخية ونحن نرزح تحت ممارستها اللصوصية لثرواتنا الفلاحية والمعدنية. في تلك الفترة، رسخت فرنسا لثقافتها بشكل كبير عبر مراسيم استعمارية "فرنست" التعليم والإدارة الوطنية وجعلت المخزن نفسه يفقد هيبته اللغوية التي هي جزء من قوته الدستورية والتاريخية. ونحن اليوم داخل مجتمع معرفة وإعلام، تتضارب فيه اللغات العالمية المهينة في حين تحارب اللغات الوطنية من أجل البقاء..والحال أن ما تركه الاستعمار من تخلف في الاقتصاد والسياسة وباقي مجالات الحياة المدنية والروحانية هو الصورة التي تظهرها لنا وسائل إعلامنا السمعية البصرية..فمن حين لآخر، تتصدى أذني بالفرنسية الثقيلة لسكان مدينة بوردو فأجدني أطلق إذاعة "دوزيم" أو "ميدي 1" لشد شيء من الحنين إلى اللغة الأم أو للاطلاع على مستجدات الشأن الوطني. لكني أكون قد طلبت المستحيل، فالسيدة سيطايل أدارت رأس المحررين في دوزيم ،القناة والمحطة الإذاعية، نحو تبني خط تحريري حداثي جداً، وما دامت الحداثة تقاس عندنا بالتفرنس وتقطيع كسوات الفتيات لإظهار اللحوم الطرية وكشف الأعراض، فقد حصلنا على حظ وفير من برامج غنائية منحطة تتشبه بمسابقات الفرنسيين وأساليبهم القذرة في تقديم برامج الوقاحة واللا أخلاق (شاهد برنامج la methode cauet على قناة tf1 الفرنسية لتعرف أنا القيم الإنسانية ضاعت وتضيع كل حين عندهم). لست هنا لألعب دور الفقيه الفاسي الذي حرم إرسال خبر مشاهدة الهلال بالتليغرام بعد اختراعه (رفضا للغرب أقصد) بدعوى القدر الميثولوجي المحتوم، بيد أني أشير بإلحاح شديد إلى أن الإنسان بدأ يفقد كرامته عندهم من كثرة "الحريات" ، وهنا أحيل المشكل إلى ثنائية الحق والحرية أيهما يحتوي الآخر؟!. ما أود قوله بحق، هو أن ما أعرضه في هذا النص إحساس وطني وليس تحليلاً علميا، لأن هذا الأخير لن يسع إهانة ومذلة شعب بأكمله.. نيران غضب متقدة في داخلي، على شباب باع الوطن وتخلى عن الجذور تلبية لشهوة المال والمظهر والجنس كذلك..فكم هم شبابنا وشاباتنا الذين أتوا إلى فرنسا للتمتع بحريات لا يكفلها لهم المناخ المغربي...والذين عجزوا عن اللاحق برفاقهم في درب الفساد يريدون الآن أن يخلقوا لنا فرنسا جديدة، غربا جديداً في المغرب..في وطن الشهامة الإنسانية وقيم الحشمة والأخلاق، سواء الأمازيغية الأصيلة أو العربية التي استقدمها المولى إدريس الأول. نأسف أن نقول لهم بكل حزم أننا شباب، مثلهم، وأقل سنا منهم حتى أي أننا من سيبني الجيل القادم، نؤمن بالحداثة والعلمانية المتحضرة، لكننا لا نقبل الانحلال ونرفض قبول أفكار فرنسية بدعوى أنها ملة التقدم والانفتاح... المغرب لكل المغاربة الأحرار..ومن يريد مستقبلاً زاهراً فلتأكله أسماك البحر وليرحل عنا..لا حاجة لنا بمغاربة يسبون الوطن ويستمتعون بالانتقاد من الخارج، وهم يعيشون في برك العسل، عودوا ويكون لنا حساب أينما أردتهم فأرضنا واسعة والحمد لله !. ------------ جريدة شباب المغرب
مسرحيـّة : ليلـة الإجتـماع بالرئيـس !! للشيخ حامد العلي يحكون أنَّ دولة الـ(إبليس) دعتْ إلى اجتماعٍ بالرئيسِ وأصبحتْ بحالةِ استنْفـارِ كشوْكَـةٍ بآخـِـرِ الحمـارِ وجاءَ كلُّ منْ لهُ زعامـَـهْ علـى الأنامِ ، فوقَـهُ علامَهْ وأُجلسوُا ورتِّبوا كقرْبهـمْ من الرئيسِ ضاحكاً من رُعْبهمْ نادى بهمْ يـا معْشرَ الطُّغاةِ ومعْشـَرَ الخبائـثِ البُغـاةِ لأيِّ شيءٍ يا حميرُ عرشُكمْ غيرَ الذي من أجْلهِ وضعْتكمْ الظلمُ ، والفسادُ ، والتجارهْ بالدّينِ ،والأخلاقِ،كالدعارهْ والقمـْعُ بالحديـدِ للعبادِ وكـلُّ مُخْضِـعٍ خَلا الرَّشادِ مالي أرَى الشعوبَ أسْقَطتْ عروشَكُم بسرْعةٍ ، وما بنتْ هل كنتمُو بغفلةٍ عن أمْـري أم تبْتمُو وظنـُّكم لا أدري مالي أرى النداءَ : يا عَدالـهْ وصوتهَم : لتسْقطَ العَمَـالهْ ونهضـةً بمطلـبِ الحريـَّـهْ بثـورةٍ بجـْـرأةٍ جليّـهْ وانتدبَ الأقـدمُ للكــلامِ فقـالَ إبليسُ : إلى الأمامِ وقرَّبــوهُ ماثـلاً أمامـَهْ ومُعْلنـاً شيطانـَهُ إمامَـهْ فقيلَ لا : يا صاحبَ السموِّ وصاحـبَ الجلالِ والعُـلوِّ إنّ الذي جَـرَى لنا عجيبُ يحَـارُ فيـهِ الحازمُ اللبيبُ إ تَّحـدَ الشَّعوبُ للنهوضِ ليجعلوُا الفسـادَ بالحضيضِ ولم يعُدْ يخُيفهم عِقـَـابُ ولا السـُّجونُ طيُّها العذابُ ولا فتاوى الـذلِّ والتبْريرِ بـدتْ تعيـقُ ثورةَ التغييـرِ ولا الوعودُ سيِّدي تفيـدُ ولا الرصـاصُ رميُـهُ سديدُ لذا نريدُ منــْكَ يا رئيسُ إنقاذَنـا أو تسْقطُ الرؤوسُ فأطـرقَ الشيطانُ في غرورِ وصفـَّقَ الجميـعُ في سُرورِ لظنِّهم سيُنقـذُ العـروشَ بخطـَّةٍ ليحْمـيَ الكـُروشَ فقال : مهلاً إنها السُّنــنْ يا معْشـرَ السَّاعينَ بالفتـنْ ألم تروْا مصارعَ الملـُـوكِ بظلْمهـِـمْ ومَسْلكِ الهلُوكِ ودولــةَ الظُّلْم إلى زوالِ ولـو بدتْ كأرْسـخِ الجبالِ أمْ قدْ ظننتمْ أنـهُ الخلـودُ بجوركْـمْ شعوبُكـمْ عبيدُ هيَّا إلى الجحِيمِ يا كـلابُ فأُدْخلوُا ، وأُغلـقتْ أبوابُ وقال إبليسُ لجنْدِ الجــانِ هيا اذْهبـوا يا لعنةَ الخسْرانِ ولْتحْضِروا أتباعَنا من غيرِهمْ ليحْكموُا كخبثهمْ وجوْرِهمْ فليس شيءٌ يصلـحُ العبـادَ كحــاكمٍ يحاربُ الفسادَ وطارَ جندُ الجانِ في الأقْطارِ ليبْحثـُـوُا عن حاكمٍ جبَّارِ فخابَ منهمْ ظنُّهم تِباعَـا وصارَ الجـَهْدُ فيهمُو ضَياعـا وعاد كلُّ يلطـمُ الخـدودا ويشْتكـي لانفْـعَ أن يعودا وعضَّ إبليسُ على الشِّفــاهِ فخـرَّتِ الجنُّ على الجباهِ وقـال إبليسُ فما أخْشـاهُ أن يبعـثَ الأمَّـةُ في هداهُ إذا غـدوْا بغيــرِ ما قيودِ سيحطِمـونَ سائرَ السّدودِ فيُرْجعـونَ نهضـةَ الإسلامِ ويُرفـعُ الذلُّ عـن الأنـامِ ويطلـعُ النورُ معَ الإيمـان ويخْسـأ الشّـرُّ مع الشيطانِ ورنَّ فيهـمْ رنَّةً قبيحَـهْ وطـار يبكـي نفسُهُ جريحـهْ وبعدها تشعْشَعَتْ أضْـواءُ أنارَ منهـا الناسُ والأجـواءُ وأشرقتْ كواكـبٌ تـلالاَ ثلاثـةٌ تزيــدُنـا جلالاَ العدلُ والكرامـةُ ، الحريَّـهْ بها تصيـرُ أمـَّتي علَيـَّهْ
مشكلة كبيرة جدا .. وسؤال صعب .. هل مازلت وحيد؟؟؟ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخوتي دعونا نفتح القلوب اليوم لنتكلم عن هم قد يعيشه بعضنا أو معظمناويحياه دائما.. ومشكلة نعاصرها من الحين للآخر ونقاسي مرارتها وويلاتها .. كثيرا ما تشعر أحيانا أنك وحييييييييييييييييييييييد .. بكل ما تحمل تلك الكلمة من معانٍ وآلام وهموم .. تشعر أنك مهمش أحيانا .. ومهمل أحيانا أخرى .. لا أحد يكلمك .. لا أحد يسأل عنك .. تحيى بين الناس لكن تنكرهم وينكرونك .. اختفت بعض الأصوات التي أعتدت سماعها وأعتدت أن تتلقى أسئلتها المستمرة عن أحوالك بكل تقدير وترحيب اختفت بعض الوجوه التي أعتدت رؤيتها وأصبحت بدون أنيس في تلك الوحدة التي لم تكن تتخيل حدوثها يوما ما ما أقصاها من هموم حينما تكابدها وحيدا وتتجرع مرارتها قطرة قطرة .. صورة كئيبة للحياة قد تشعر معها أنه لا طعم لشئ ولا قيمة لشئ وأنها سوداء سوداء سوداء .. ولكن مهلا .. أخوتي .. ما زلت أحمل بارقة أمل .. بارقة .. لا لن أكون منصفا لو قلت فقط مجرد بارقة .. إنما الأمل كله .. بل دعوني أقول .. إنني أحمل هدية .. لكل من تعتريه بعض تلك الأعراض بين الحين والحين.. إذا شعرت بتلك الوحدة وأنه لا أحد يذكرك فإليك تلك الهدية الغالية.. هدية ما أجملها وأجمل ناقلها لنا صلى الله عليه وسلم حين قال : يقول الله تعالى : أنا عند ظن عبدي بي ، وأنا معه إذا ذكرني ، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي ، وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم ، وإن تقرب إلي شبرا تقربت إليه ذراعا ، وإن تقرب إلي ذراعا تقربت إليه باعا ، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 7405 خلاصة الدرجة: [صحيح] ما أجملها من هدية .. فلينأى عنك كل الناس ولا يذكرونك ولكن الله يذكرك .. الله .. الودود .. يذكرك الله .. الحليم .. يذكرك الله .. الرحيم .. يذكرك أخوتي أعبروا حدود تفكيراتنا الضيقة وحلقوا بقلوبكم في الملأ الأعلى .. وتخيل معي هذه الكلمة من الله : ذكرته في نفسي ذكرته في نفسي الله العظيم .. يذكرك في نفسه تخيل إنها من الله فقط تذكره فيذكرك ردد معي .. لا إله إلا الله .. ردد واستمتع إن الله يذكرنا الآن .. ما أجمل ذلك!!! نحن المذنبون .. المعرضون .. الخاطئون .. يذكرنا رب الأرض والسموات .. الكبير المتعال .. الغني عنا جميعا نحن على ما كان منا يذكرنا الله .. مالك الملك ذو الجلال والإكرام ؟ تعالى نردد ثانية ونستمتع بتلك النعمة .. سبحان الله .. الله يذكرنا .. ما أعظمها من نعمة من المنعم .. سبحانه وتعالى أخوتي .. تعالوا نتواصى ألا نفرط في تلك النعمة .. فلينسانا من ينسانا .. وليبعد من يبعد .. فلا يهم .. مادمنا إذا ذكرناه ذكرنا .. أوليس القائل : فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ تعالى نتواصى بالذكر .. تعالى نتواصى أن نتمتع بنعمة الله علينا وأن ننال الشرف الأسمى.. أن يذكرنا الله الله وبعد كل هذا .. هـل مـا زلـت وحيـد؟!!!!!!!!!!!
Inscription à :
Publier les commentaires (Atom)
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire